بين مشاركته الأولى في برنامج “The Winner is ” سنة 2013 ونظيرتها الثانية هذه السنة في برنامج “ذو فويس”، 6 سنوات كانت كفيلة باقتناع رضوان الأسمر بضرورة تغيير خطة اللعب داخل الوسط الفني المغربي وإعادة ترتيب الأوراق بطريقة مختلفة، قرر بموجبها الدخول في غمار التباري عبر شاشة “إم بي سي” التي معها سيحقق الانتشار العربي الواسع الذي لم يبلغه رغم تميزه الفني.
وفاة شيراك.. ودرس الإعلام الفرنسي البليغ
أكد رحيل الرئيس الفرنسي السابق جاك جيراك مجددا تفوق وتميز الإعلام الفرنسي، فمنذ لحظة إعلان الخبر شرع الأخير في المواكبة على مختلف قنوات عبر نشرات وبرامج خاصة وحوارات وبلاتوهات مباشرة وتغطيات خارجية من أهم المواقع الفرنسية على غرار “قصر الإليزيه” وبرج إيفيل وغيرها..
الـ Good Buzz.. !!
نجحت صورة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، وزوجته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، التي تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في حصد آلاف علامات الإعجاب والتعليقات المنوهة ببساطة الرئيس السابق الذي يبدو وزوجته وهما يتناولان وجبة فطور تقليدية مع عائلة بسيطة في بجبال الحوز بجماعة أوريكا..
اللقاء الأول بالراحلة أمينة رشيد !!
كانت البدايات، وكانت دهشة اللقاء والرغبة في التفوق على الذات وانتزاع ثقة محاورتي هواجسي في محاورة الراحلة أمينة رشيد: فنانة وسيدة من العيار الثقيل..
جنازة رجل.. وكاميرات رجال !!
لا يهمني أن تعاني لوعة فراق عزيز، ولا يعنيني أن تبكيه من الحرقة والحب، ولا يخصني أن ينفطر قلبك على ذاك العزيز من الوجع والألم !!
موازين.. والتسع ليال !!
انتهت التسع ليال التي يقدمها مهرجان موازين لجماهيره ليلة أمس السبت، وانتهت معها فرجة فنية قدمتها برمجته الفنية على منصاته الست.
لطيفة رأفت.. كشف الحقيقة اليوم!!
مساء اليوم السبت ومن خلال تظاهرة “فن القفطان” بأكادير، سينجلي الأمر للفضوليين ولكل أولئلك الذين شغل بالهم في الفترة الأخيرة حمل الفنانة لطيفة رأفت عبر مشاركتها في هذا الحدث.
“الماضي لا يموت”.. لا شيء للصدفة!!
ليست الصدفة أو سرعة التنفيذ أو الارتجال في البلاتو، ما خلق نجاح مسلسل “الماضي لا يموت” وجعله يحقق مشاهدات عالية خلال الشهر الفضيل.
نحبك ونعشق صوتك وطالبناك بالعودة.. لكن قبل 33 سنة!!
كما قررت غاليتنا عزيزة جلال اتخاذ قرار الاعتزال والتواري عن الأنظار لمدة 33 سنة دون إنذار، قررت أيضا ودون إنذار العودة والظهور الإعلامي عبر شاشة “إم بي سي” أخيرا .
نورا الفواري.. بين حرية التعبير واحترام الاختلاف !!
مثير للاستغراب والعجب ما يثار حاليا على الصفحات الفيسبوكية، عن الزميلة نورا الفوراي لنشرها مقالا معنونا بـ “صـلاة التراويـح … هي فوضى” أخيرا على صفحات مقال يومية “الصباح”.